بسرعة البرق وبتقنية عالية في الإتصال الذاتي بقواعد البيانات الخاصة بالشرطة السويدية ستتمكن الكاميرات الجديدة من إيجاد المشتبه بهم والسيارات المسروقة وأيضا المتهربين من دفع الضرائب وواجبات التأمين عن سيارتهم في الطرق السويدية دون الحاجة لنصب حواجز تفتيشية أو إهدار الوقت في وقفات وتوقيفات للتفتيش والفحص.
الكاميرات الحديثة التي سيتم تركيبها مبدئيا في سيارات الشرطة السويدية التي تقوم بدورياتها الإعتيادية على الطرق السريعة تشتغل بتقنية المسح الضوئي لأرقام السيارات وفحصها بالإتصال مع قواعد البيانات الخاصة بالشرطة السويدية بشكل ذاتي ودون تدخل من الشرطي الجالس في السيارة الذي يوقف أية سيارة مشتبه فيها اذا جاء الرد إيجابيا خلال ثانية واحدة عبر شاشة ملحقة بهذه الكاميرا أمامه.
الكاميرا هذه قادرة على قراءة ثلاث لوحات أرقام للسيارات في وقت واحد وقاعدة البيانات المعدة لهذا الغرض جهزت للتعامل مع بيانات الملايين من السيارات بشكل يومي وهو ماتأمل به الشرطة السويدية كسب وتوفير الوقت في تتبع وكشف المشتبهين على الطرقات العامة.
هذا وتعتبر السويد ثاني دولة ستطبق هذه التقنية الحديثة في سيارات شرطتها بعد ابريطانيا التي استخدمتها في إطار حربها على الإرهاب في جمع المعلومات عن مستخدمي الطرق البريطانية بقدرة على تخزين معلومات أكثر من 30 مليون سيارة بشكل يومي لمدة تفوق الخمس سنوات.
الشرطة السويدية تنفي أية انتقادات يمكن أن تنشأ عن استخدامها في السويد عبر إعلان أن هذه التقنية المستقبلية في سياراتها تتحدد في كون أهدافها تأمين الطرق السويدية من السيارات المخالفة والمسروقة وغير المؤمنة وكذا المتهربة من الضريبة السنوية.
الكاميرات الحديثة التي سيتم تركيبها مبدئيا في سيارات الشرطة السويدية التي تقوم بدورياتها الإعتيادية على الطرق السريعة تشتغل بتقنية المسح الضوئي لأرقام السيارات وفحصها بالإتصال مع قواعد البيانات الخاصة بالشرطة السويدية بشكل ذاتي ودون تدخل من الشرطي الجالس في السيارة الذي يوقف أية سيارة مشتبه فيها اذا جاء الرد إيجابيا خلال ثانية واحدة عبر شاشة ملحقة بهذه الكاميرا أمامه.
الكاميرا هذه قادرة على قراءة ثلاث لوحات أرقام للسيارات في وقت واحد وقاعدة البيانات المعدة لهذا الغرض جهزت للتعامل مع بيانات الملايين من السيارات بشكل يومي وهو ماتأمل به الشرطة السويدية كسب وتوفير الوقت في تتبع وكشف المشتبهين على الطرقات العامة.
هذا وتعتبر السويد ثاني دولة ستطبق هذه التقنية الحديثة في سيارات شرطتها بعد ابريطانيا التي استخدمتها في إطار حربها على الإرهاب في جمع المعلومات عن مستخدمي الطرق البريطانية بقدرة على تخزين معلومات أكثر من 30 مليون سيارة بشكل يومي لمدة تفوق الخمس سنوات.
الشرطة السويدية تنفي أية انتقادات يمكن أن تنشأ عن استخدامها في السويد عبر إعلان أن هذه التقنية المستقبلية في سياراتها تتحدد في كون أهدافها تأمين الطرق السويدية من السيارات المخالفة والمسروقة وغير المؤمنة وكذا المتهربة من الضريبة السنوية.