زبائن مصرف سويدبانك كانوا خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي عرضة لهجمة أحتيال ألكتروني، حيث تلقوا عبر عناوينهم الألكترونية رسائل تنتحل أسم المصرف وتدعوهم الى ترك معلومات عن حساباتهم لديه. أحد زبائن المصرف أرمين هاشمي الذي يدرس الطب في جامعة أوميو قال أنه تلقى أحدى هذه الرسائل التي تنتحل أسم المصرف وتطلب اليه ترك معلومات عن حساباته.
الخديعة لم تنطل على هاشمي الذي أكتشف أختلافا بين العنوان الأليكتروني الذي حملته رسالة الإحتيال والعنوان الألكيتروني للمصرف. فالعنوان الأول ينتهي برمز com فيما عنوان المصرف ينتهي برمز se. أمر حمله على الإتصال بالمصرف، حيث أبلغ ان الرسالة ليست منهم وان المصرف لا يبعث بأي رسائل أليكترونية الى زبائنه. وأن كانت هناك حاجة للأتصال بهم فان ذلك يتم عبر البريد الإعتيادي.
ومع أن هاشمي لم يتعامل مع رسالة الأحتيال الأليكتروني 'لا أنه قلق من أن تكون قد حملت اليه فايروسا أليكترونيا، أو ان المهاجمين قد تمكنوا بشكل ما من الوصول الى معلومات تخص حسابه المصرفي.
سويدبانكن أكتشف صفحات أليكترونية تنتحل صفته منذ الجمعة يوم الماضي، وقد حاول تقنيوه إغلاقها، لكن حال قيامهم بذلك كلنت تظهر صفحات إحتيال جديدة، لذلك نصح المصرف زبائنه بعدم التعامل مع الرسائل الألكترونية التي تصلهم بأسمه، وعدم ترك أي معلومات أو رموز تتعلق بحساباتهم.
الخديعة لم تنطل على هاشمي الذي أكتشف أختلافا بين العنوان الأليكتروني الذي حملته رسالة الإحتيال والعنوان الألكيتروني للمصرف. فالعنوان الأول ينتهي برمز com فيما عنوان المصرف ينتهي برمز se. أمر حمله على الإتصال بالمصرف، حيث أبلغ ان الرسالة ليست منهم وان المصرف لا يبعث بأي رسائل أليكترونية الى زبائنه. وأن كانت هناك حاجة للأتصال بهم فان ذلك يتم عبر البريد الإعتيادي.
ومع أن هاشمي لم يتعامل مع رسالة الأحتيال الأليكتروني 'لا أنه قلق من أن تكون قد حملت اليه فايروسا أليكترونيا، أو ان المهاجمين قد تمكنوا بشكل ما من الوصول الى معلومات تخص حسابه المصرفي.
سويدبانكن أكتشف صفحات أليكترونية تنتحل صفته منذ الجمعة يوم الماضي، وقد حاول تقنيوه إغلاقها، لكن حال قيامهم بذلك كلنت تظهر صفحات إحتيال جديدة، لذلك نصح المصرف زبائنه بعدم التعامل مع الرسائل الألكترونية التي تصلهم بأسمه، وعدم ترك أي معلومات أو رموز تتعلق بحساباتهم.