منظمة
أمريكية تكشف وثائق مهمة تؤكد أن مشيخة (الكويت) تسرق 14 مليار دولار من
نفط العراق سنويا بمساعدة أميركية، وتنفق (مليار دولار) سنويا على بعض
الكتل السياسية العراقية (الخائنة) وقوائمهم الانتخابية لضمان ولاءهم لها
.!؟ - حقائق خطيرة
أمريكية تكشف وثائق مهمة تؤكد أن مشيخة (الكويت) تسرق 14 مليار دولار من
نفط العراق سنويا بمساعدة أميركية، وتنفق (مليار دولار) سنويا على بعض
الكتل السياسية العراقية (الخائنة) وقوائمهم الانتخابية لضمان ولاءهم لها
.!؟ - حقائق خطيرة
كشفت منظمة أميركية كبيرة وثائق مهمة توضح تقاسم أميركي – كويتي لثروات العراق النفطية وبما يفوق 1 مليار دولار سنويا .!؟
منظمة « ADL» عصبة المدافعين الأميركية وهي منظمة ناقدة للسياسة الأميركية
في العراق والشرق الأوسط منذ عام 1991 ، قالت: ان أميركا وبمساعدة الكويت
الجارة الصغيرة جدا للعراق تقوم بسرقة الأموال العراقية منذ عام 1991 .
فقد وفرت واشنطن للكويت كما تبين عصبة المدافعين الأميركية ، منذ عام 1998
وحتى هذا اليوم تقنية استخراج النفط بوسائل معقدة جدا يصعب شرحها وبتقنيات
أميركية متطورة لسحب النفط العراقي من على الحدود العراقية الكويتية.!
العصبة المذكورة تمتلك وثائق وأدلة كثيرة على هذه السرقات المستمرة لنفط عراقي خالص ....
المنظمة فضحت أيضا تواطؤ برلمانيين عراقيين لحصولهم على مبالغ ، وتقول ان
الكويت تنفق على هؤلاء لضمان ولائهم لها مليار دولار سنويا تقريبا وهو مبلغ
كبير كما يصفه ( جوش دي اس ) ،وهو احد أعضاء هذه المنظمة ، لكنه لا يعد
شيئا يذكر أمام المبلغ الأكبر الذي تستحصله الكويت من العراق، فيما يغرق
ساسته وحماته في مشاكل كبيرة وصغيرة ...ويأسف جوش الى ما آل إليه أبناء هذه
الحضارة العريقة من تخبط وفشل وسيطرة دول صغيرة لم يكن لها وجود يذكر قبل اقل من نصف قرن من الآن .!؟
المنظمة تؤكد في رسالة وجهتها الى مكتب مراقبة حقوق الانسان في العراق التابع للأمم المتحدة أنها تضع بين أيديهم تلك الوثائق والتي
تبين تمويل الكويت للدعايات الانتخابية لعدد من القوائم الانتخابية ،
وكذلك عقود تسويق وبيع كميات نفطية كبيرة بالشراكة مع شركات أميركية مملوكة
لأشخاص نافذين في السياسة وصنع القرار والكونغرس الأميركي ، وهذه الأموال
كما تؤكد المنظمة الأميركية تأتي من سرقة النفط العراقي من على الحدود
العراقية الكويتية . !؟
وكانت كتلة العراقية البيضاء قد اتهمت في
وقت سابق بعض السياسيين العراقيين بالتزام الصمت إزاء تطورات مشروع ميناء
مبارك الكبير المثير للجدل، بيان للبيضاء أرجع أسباب صمت هؤلاء السياسيين
الى تلقيهم أموالا من الكويت ومن بعض الدول الخليجية .
* مجموعة العراق فوق الخط الأحمر..
_______________________________
تعليق المرابط العراقي:
حينما اتهم العراق حضيرة العملاء بسرقة النفط العراقي أبان أحداث (الكويت)
تطاول يهود الخليج واستجاروا بربيبتهم التي نصبتهم، وقاد الجميع تحالفاً
شيطانياً إجرامياً أباد وهجّر عشرات الملايين من العراقيين، وفرض المجتمع
الدولي (المنافق) دفع العراق ثمن التآمر لحضيرة هي في الواقع جزء من أرضه
تمّ اقتطاعها، لتعمل على مصّ أموال الشعب العراقي ومحاصرته لعقود،
والمشاركة (الاجرامية) في تحطيمه واحتلاله ودعم كلّ سفاح مجرم يصل لسدّة
الحكم لضمان بقاء سرقاتها وتآمرها الفاضح المكشوف الذي كلله ميناءها
(اللامبارك) وسقوطها المدوي المهين ، بعد أن شاركت الجارة الايرانية تآمرها
في تمزيق العراق وتدميره..
نطالب من موقعنا، أن يتم نشر الوثائق
وكشفها ، وفضح هذه المشيخة والمطالبة العاجلة بتعويضات ما سرقته، ونحن
واثقون أن ثمن المشيخة وميزانياتها لن تكفي ما سلبته وسرقته من العراق
وتعويضات لن تفي بعد عشرات الأجيال بعد مشاركتها الاحتلال ودعم الارهابيين
والكتل السياسية العميلة..
مزيداً من الفضائح.. مزيداً من الحقائق..
وليتفرج العالم على حقيقة التآمر الحاقد وأحقية مطالبة العراق بإعادة
الكويت بعد أن تحولت لفرع مسموم، يحمل على أغصانه كل ما يعمل على قتل
الأصل.. وللحديث بقية
..
منقول من موقع المرابط العراقي
منظمة « ADL» عصبة المدافعين الأميركية وهي منظمة ناقدة للسياسة الأميركية
في العراق والشرق الأوسط منذ عام 1991 ، قالت: ان أميركا وبمساعدة الكويت
الجارة الصغيرة جدا للعراق تقوم بسرقة الأموال العراقية منذ عام 1991 .
فقد وفرت واشنطن للكويت كما تبين عصبة المدافعين الأميركية ، منذ عام 1998
وحتى هذا اليوم تقنية استخراج النفط بوسائل معقدة جدا يصعب شرحها وبتقنيات
أميركية متطورة لسحب النفط العراقي من على الحدود العراقية الكويتية.!
العصبة المذكورة تمتلك وثائق وأدلة كثيرة على هذه السرقات المستمرة لنفط عراقي خالص ....
المنظمة فضحت أيضا تواطؤ برلمانيين عراقيين لحصولهم على مبالغ ، وتقول ان
الكويت تنفق على هؤلاء لضمان ولائهم لها مليار دولار سنويا تقريبا وهو مبلغ
كبير كما يصفه ( جوش دي اس ) ،وهو احد أعضاء هذه المنظمة ، لكنه لا يعد
شيئا يذكر أمام المبلغ الأكبر الذي تستحصله الكويت من العراق، فيما يغرق
ساسته وحماته في مشاكل كبيرة وصغيرة ...ويأسف جوش الى ما آل إليه أبناء هذه
الحضارة العريقة من تخبط وفشل وسيطرة دول صغيرة لم يكن لها وجود يذكر قبل اقل من نصف قرن من الآن .!؟
المنظمة تؤكد في رسالة وجهتها الى مكتب مراقبة حقوق الانسان في العراق التابع للأمم المتحدة أنها تضع بين أيديهم تلك الوثائق والتي
تبين تمويل الكويت للدعايات الانتخابية لعدد من القوائم الانتخابية ،
وكذلك عقود تسويق وبيع كميات نفطية كبيرة بالشراكة مع شركات أميركية مملوكة
لأشخاص نافذين في السياسة وصنع القرار والكونغرس الأميركي ، وهذه الأموال
كما تؤكد المنظمة الأميركية تأتي من سرقة النفط العراقي من على الحدود
العراقية الكويتية . !؟
وكانت كتلة العراقية البيضاء قد اتهمت في
وقت سابق بعض السياسيين العراقيين بالتزام الصمت إزاء تطورات مشروع ميناء
مبارك الكبير المثير للجدل، بيان للبيضاء أرجع أسباب صمت هؤلاء السياسيين
الى تلقيهم أموالا من الكويت ومن بعض الدول الخليجية .
* مجموعة العراق فوق الخط الأحمر..
_______________________________
تعليق المرابط العراقي:
حينما اتهم العراق حضيرة العملاء بسرقة النفط العراقي أبان أحداث (الكويت)
تطاول يهود الخليج واستجاروا بربيبتهم التي نصبتهم، وقاد الجميع تحالفاً
شيطانياً إجرامياً أباد وهجّر عشرات الملايين من العراقيين، وفرض المجتمع
الدولي (المنافق) دفع العراق ثمن التآمر لحضيرة هي في الواقع جزء من أرضه
تمّ اقتطاعها، لتعمل على مصّ أموال الشعب العراقي ومحاصرته لعقود،
والمشاركة (الاجرامية) في تحطيمه واحتلاله ودعم كلّ سفاح مجرم يصل لسدّة
الحكم لضمان بقاء سرقاتها وتآمرها الفاضح المكشوف الذي كلله ميناءها
(اللامبارك) وسقوطها المدوي المهين ، بعد أن شاركت الجارة الايرانية تآمرها
في تمزيق العراق وتدميره..
نطالب من موقعنا، أن يتم نشر الوثائق
وكشفها ، وفضح هذه المشيخة والمطالبة العاجلة بتعويضات ما سرقته، ونحن
واثقون أن ثمن المشيخة وميزانياتها لن تكفي ما سلبته وسرقته من العراق
وتعويضات لن تفي بعد عشرات الأجيال بعد مشاركتها الاحتلال ودعم الارهابيين
والكتل السياسية العميلة..
مزيداً من الفضائح.. مزيداً من الحقائق..
وليتفرج العالم على حقيقة التآمر الحاقد وأحقية مطالبة العراق بإعادة
الكويت بعد أن تحولت لفرع مسموم، يحمل على أغصانه كل ما يعمل على قتل
الأصل.. وللحديث بقية
..
منقول من موقع المرابط العراقي