وكيل
وزير الداخلية (عدنان الأسدي) من بائع خيار في شارع النربرو بالدنمارك
لصاحب عقارات وأملاك وتاجر مجوهرات في الإمارات.!؟ - جدد معلوماتك عن وكلاء
دولة ائتلاف دولة الفافون العتيدة
منذ
احتلال العراق والى يومنا هذا تتسع دائرة الفاسدين وتتطور في اساليب
السرقة والنهب وبطرق شتى ويوميا نسمع قصص وروايات عن عقود كاذبة مع شركات
وهمية واخراها الكهرباء الذي اصبح حلما ..! ومع هذا ابناء العراق راضين
على البوك لكن نريد امان بس وين الامان..!؟ اذا وزارة الداخلية التي يحكم
بمقدراتها الوكيل وعضو حزب الدعوة المدعو (عدنان الاسدي) بعد ان ترك مجلس
النواب بتوجيه من دولة رئيس آخر زمن وتفرغ للداخلية ليكمل سرقته ويرسخ
منتسبي حزب الدعوة في هذه الوزارة الكسيحة.!؟
هذا وبعد ان سرق مبلغ يقدر بـ 450 مليون دولار المخصصة لدعم الوزارة من
المحتل الامريكي وهي لاغراض العمليات الداخلية وشراء مستلزمات قوى الامن
عملية تنسيق للسرقة تتم بين مدير مكتب الوكيل الاسدي الملازم الاول الذي
اصبح عميد خلال اربع سنوات المدعو عدي المقلب (الاثول) وهذا الاخير استلم
مبلغ الف دولار من كل من يريد أن ينتسب لجهاز الداخلية وتتم عملية الاستلام
والتسليم في غرفة سرية مخصصة للدعارة في مبنى الوزارة وللتأكيد يسأل أي
منتسب في الشرطة كم دفعت لغرض الانتساب الجواب: الالف دولار ..!؟
ليطلع دولة الرئيس على سلوك عدنان وزبانيته وليذهب الى دبي ويتعرف على
محل المجوهرات لصاحبه (عدنان الاسدي) وليدخل محلات الدعارة والفسق هناك
ويطلع على ما يصرفه (ابناء الاسدي) هناك ..؟
نقول للعراقين والبرلمان وحكومة المالكي ان الذي يحكم وزارة الداخلية وهو وكيل بااسم لكنه حرامي .......؟
لا نعتب على البقية الباقية من اعضاء حزب الدعوة الخماطة والفاسدين من
امثال المفتش العام لوزارة الصحة الذي صارت سمعته على كل لسان في الوزارة
عن محترف ،ما يقوم به من سرقة وتلاعب بعقود الادوية الفاسدة وقيامه بإغتصاب
احدى الموظفات من موظفات مكتبه والاخر المفتش العام في وزارة التربية وهو
كذلك عضو في حزب الدعوة وووووو الى اخر المطاف الذي اوصل العراق الى ان
يكون اسوأ بلد فساد ..
واخيرا نقول للجميع ان لا تنتظروا خيراً ممن لا يعرفون
معناه، لان انعدام الأمن والأمان سببه عدم وجود مخلصين في وزارة الداخلية
وفقدان أهم ما يؤسس لدولة ترعى شعبها الذي يحكمه هؤلاء الفاسدين الذين
ارتكبوا أفظع الجرائم وحرصوا على ايذاء المواطن ، وزراء يمتهنون الفساد
مهنة ولا عجب أن نتعايش معه في كل ركن حتى الادوية وسلامة تاريخ انتاجها
المنتهي، أضحت بسبب الفاسدين في وزارة الصحة وفي مقدمتهم المفتش العام
منتشرة، أما تردي الحالة التربوية ما يحدث في هذه الوزارة الكسيحة وسيطرة
الطائفيين على جميع مرافقها يشهده التعليم وأين وصل..!؟
واخيرا لا ترتجون خيرا من القادم وهناك قول يردده اجدادنا في الجنوب
يقول (لا تحزن على الراح احزن على الجاي ) .. ما دامت هي القوائم الفاسدة
والأوجه الكالحة.. ومدعومة من قبل من أضحوا يحكمون العراق من سرداب.!؟
**المرابط العراقي:
عدنان الأسدي
اللاجيء في الدنمارك.. تحول بقدرة قادر من بائع خضرة في شارع النربرو الى
وكيل وزير الداخلية والساعد الأيمن لدولة ( ائتلاف القانون ) !! وتصفه
إحدى الصحف الدنماركية ان الانحطاط الاخلاقي لهذا المسؤول العراقي دفع به
الى الاحتيال في جعل مكتب المساعدات الدنماركي يواصل الدفع لاعالة زوجته
وأطفاله الذين مازالوا في الدنمارك (على اعتبار انهم بدون معيل ).!؟ بينما
هو يقبض ملايين الدولارات سنوياً. ورصدت المخابرات الدنماركية السيولة
المالية الهائلة التي تسربت الى عائلته بعد تعيينه في العراق بهذا المنصب
الرفيع رغم شهادته الدراسية المتواضعة، والتي ترافقت مع شراء عائلته
لعقارات وفلل باهضة الثمن في انحاء الدنمارك.!؟
يبدو أن مهنته الحالية لم تقف عند العقارات لكن تجارة المجوهرات في الامارات..!؟
فمن أين لك هذا .. يبدو أنهم ورثوا العراق.. وبعد هذا يتحدثون عن
الانتهاكات والسرقات في النظام السابق الذي ظهر قادته أنهم لا يملكون
شيئاً.. وحتى البيوت التي تؤيهم وعوائهم احتلتها الأحزاب الايرانية
المجرمة..!؟
فيا لها من مظلومية في دولة يحكمها المظاليم الذين يتلاعبون وأبناءهم
بالمليارات دون حسيب ورقيب، فيما المواطن العراقي المنكوب لا ماءء ولا
كهرباء ولا حتى دواء..!؟
تعقيب
اغلبية العراقيين ينتظرون ان يتكلم ابو الهول..! لكن ابو الهول صمٌ بكمٌ... ويقف بمسافه متساويه من الجميع.!!... والحليم تكفيه الأشارة
وزير الداخلية (عدنان الأسدي) من بائع خيار في شارع النربرو بالدنمارك
لصاحب عقارات وأملاك وتاجر مجوهرات في الإمارات.!؟ - جدد معلوماتك عن وكلاء
دولة ائتلاف دولة الفافون العتيدة
قحطان الوردي - المرابط العراقي*
منذ
احتلال العراق والى يومنا هذا تتسع دائرة الفاسدين وتتطور في اساليب
السرقة والنهب وبطرق شتى ويوميا نسمع قصص وروايات عن عقود كاذبة مع شركات
وهمية واخراها الكهرباء الذي اصبح حلما ..! ومع هذا ابناء العراق راضين
على البوك لكن نريد امان بس وين الامان..!؟ اذا وزارة الداخلية التي يحكم
بمقدراتها الوكيل وعضو حزب الدعوة المدعو (عدنان الاسدي) بعد ان ترك مجلس
النواب بتوجيه من دولة رئيس آخر زمن وتفرغ للداخلية ليكمل سرقته ويرسخ
منتسبي حزب الدعوة في هذه الوزارة الكسيحة.!؟
هذا وبعد ان سرق مبلغ يقدر بـ 450 مليون دولار المخصصة لدعم الوزارة من
المحتل الامريكي وهي لاغراض العمليات الداخلية وشراء مستلزمات قوى الامن
عملية تنسيق للسرقة تتم بين مدير مكتب الوكيل الاسدي الملازم الاول الذي
اصبح عميد خلال اربع سنوات المدعو عدي المقلب (الاثول) وهذا الاخير استلم
مبلغ الف دولار من كل من يريد أن ينتسب لجهاز الداخلية وتتم عملية الاستلام
والتسليم في غرفة سرية مخصصة للدعارة في مبنى الوزارة وللتأكيد يسأل أي
منتسب في الشرطة كم دفعت لغرض الانتساب الجواب: الالف دولار ..!؟
ليطلع دولة الرئيس على سلوك عدنان وزبانيته وليذهب الى دبي ويتعرف على
محل المجوهرات لصاحبه (عدنان الاسدي) وليدخل محلات الدعارة والفسق هناك
ويطلع على ما يصرفه (ابناء الاسدي) هناك ..؟
نقول للعراقين والبرلمان وحكومة المالكي ان الذي يحكم وزارة الداخلية وهو وكيل بااسم لكنه حرامي .......؟
لا نعتب على البقية الباقية من اعضاء حزب الدعوة الخماطة والفاسدين من
امثال المفتش العام لوزارة الصحة الذي صارت سمعته على كل لسان في الوزارة
عن محترف ،ما يقوم به من سرقة وتلاعب بعقود الادوية الفاسدة وقيامه بإغتصاب
احدى الموظفات من موظفات مكتبه والاخر المفتش العام في وزارة التربية وهو
كذلك عضو في حزب الدعوة وووووو الى اخر المطاف الذي اوصل العراق الى ان
يكون اسوأ بلد فساد ..
واخيرا نقول للجميع ان لا تنتظروا خيراً ممن لا يعرفون
معناه، لان انعدام الأمن والأمان سببه عدم وجود مخلصين في وزارة الداخلية
وفقدان أهم ما يؤسس لدولة ترعى شعبها الذي يحكمه هؤلاء الفاسدين الذين
ارتكبوا أفظع الجرائم وحرصوا على ايذاء المواطن ، وزراء يمتهنون الفساد
مهنة ولا عجب أن نتعايش معه في كل ركن حتى الادوية وسلامة تاريخ انتاجها
المنتهي، أضحت بسبب الفاسدين في وزارة الصحة وفي مقدمتهم المفتش العام
منتشرة، أما تردي الحالة التربوية ما يحدث في هذه الوزارة الكسيحة وسيطرة
الطائفيين على جميع مرافقها يشهده التعليم وأين وصل..!؟
واخيرا لا ترتجون خيرا من القادم وهناك قول يردده اجدادنا في الجنوب
يقول (لا تحزن على الراح احزن على الجاي ) .. ما دامت هي القوائم الفاسدة
والأوجه الكالحة.. ومدعومة من قبل من أضحوا يحكمون العراق من سرداب.!؟
**المرابط العراقي:
عدنان الأسدي
اللاجيء في الدنمارك.. تحول بقدرة قادر من بائع خضرة في شارع النربرو الى
وكيل وزير الداخلية والساعد الأيمن لدولة ( ائتلاف القانون ) !! وتصفه
إحدى الصحف الدنماركية ان الانحطاط الاخلاقي لهذا المسؤول العراقي دفع به
الى الاحتيال في جعل مكتب المساعدات الدنماركي يواصل الدفع لاعالة زوجته
وأطفاله الذين مازالوا في الدنمارك (على اعتبار انهم بدون معيل ).!؟ بينما
هو يقبض ملايين الدولارات سنوياً. ورصدت المخابرات الدنماركية السيولة
المالية الهائلة التي تسربت الى عائلته بعد تعيينه في العراق بهذا المنصب
الرفيع رغم شهادته الدراسية المتواضعة، والتي ترافقت مع شراء عائلته
لعقارات وفلل باهضة الثمن في انحاء الدنمارك.!؟
يبدو أن مهنته الحالية لم تقف عند العقارات لكن تجارة المجوهرات في الامارات..!؟
فمن أين لك هذا .. يبدو أنهم ورثوا العراق.. وبعد هذا يتحدثون عن
الانتهاكات والسرقات في النظام السابق الذي ظهر قادته أنهم لا يملكون
شيئاً.. وحتى البيوت التي تؤيهم وعوائهم احتلتها الأحزاب الايرانية
المجرمة..!؟
فيا لها من مظلومية في دولة يحكمها المظاليم الذين يتلاعبون وأبناءهم
بالمليارات دون حسيب ورقيب، فيما المواطن العراقي المنكوب لا ماءء ولا
كهرباء ولا حتى دواء..!؟
تعقيب
اغلبية العراقيين ينتظرون ان يتكلم ابو الهول..! لكن ابو الهول صمٌ بكمٌ... ويقف بمسافه متساويه من الجميع.!!... والحليم تكفيه الأشارة