نصب منظومة جديدة خاصة بالجوازات العراقية في ستوكهولم
آلية عمل الكترونية جديدة بخصوص اصدار الجوازات العراقية الحديثة من نوع A ، ستبدأ سفارة العراق في ستوكهولم العمل بها في الاثنين القادم، حيث انشأت فيها محطة خاصة بالعراقيين الذين يعيشون في دول الشمال الاسكندنافي.منظومة العمل جديدة ومقرها ستوكهولم من شأنها ان تسهل الكثير بالنسبة للعراقيين المتواجدين في السويد، فلندا، النرويج، الدانمرك وايسلندا، يقول سفير العراق في السويد حسين العامري:
الاستمارات الجديدة لطلب الجواز العراقي المقروء الكترونيا فيها، اضافات، على المتقدم مليها باللغتين العربية والانجليزية، او الكردية والانجليزية، وفيها حقل للقب، الذي ان لم يكن متوفرا في الهوية فيمكن الاستغناء عنه بكتابة أسم الجد ثانية، والتأكيد على ان يتم ملأ الاستمارة على اساس المعلومات الموجودة في هوية الاحوال المدنية حرفياً، وغيرها من الامور تستدعي ان يعيد الذين قدموا طلباتهم على نظام الجوازات السابق، ملأ الاستمارة الاكترونية عبر الكومبيوتر مرة اخرى. ويرى العامري بأن هذه المنظومة الجديدة لاصدار الجوازات المقروءة الكترونيا، بالاضافة الى دقتها تسرع من انجاز معاملة الجواز التي ستحفظ في ملف خاص لكل متقدم يحتوي، بالاضافة الى الطلب، على المستمسكات الثبوتية المصورة بالالوان، وهي الجنسية وهوية الاحوال المدنية، بالاضافة الى ابراز الاصلية لهاتين الوثيقتين من اجل مطابقتهما. ويعتقد السفير ان تنجز المعاملة خلال اسبوع واحد فقط، كاقصى حد.
والحديث يتعلق بأصدار الجواز الجديد A المقروء الكترونيا بثلاث لغات، اما بالنيبة للجوازات الاخرى، فهي ملغية، ما عدا جواز حرف G الذي ينتهي بنهاية العمل به العام 2014. ولم يتم تجديده بعد هذه الفترة.
هذا وكانت مسألة الجوازات العراقية في السويد قد شهدت اضطرابات كثيرة بسبب الاوضاع التي عاشها العراق، وموجة اللجوء الكبيرة من العراق الى البلدان الاسكندنافية، والتي رافقها عدم وجود اوراق ثبوتية، او ان بعضها كان مشكوك في صحته، ادى الى توارد اخبار عن تزوير كثير من الجوازات العراقية. لكن النظام الالكتروني الجديد الذي ستعمل به محطة ستوكهولم لاصدار الجوازات الجديدة من شأنه ان يمنع احتمالية التزوير، حسبما يرى سفير العراق في السويد حسين العامري.
آلية عمل الكترونية جديدة بخصوص اصدار الجوازات العراقية الحديثة من نوع A ، ستبدأ سفارة العراق في ستوكهولم العمل بها في الاثنين القادم، حيث انشأت فيها محطة خاصة بالعراقيين الذين يعيشون في دول الشمال الاسكندنافي.منظومة العمل جديدة ومقرها ستوكهولم من شأنها ان تسهل الكثير بالنسبة للعراقيين المتواجدين في السويد، فلندا، النرويج، الدانمرك وايسلندا، يقول سفير العراق في السويد حسين العامري:
الاستمارات الجديدة لطلب الجواز العراقي المقروء الكترونيا فيها، اضافات، على المتقدم مليها باللغتين العربية والانجليزية، او الكردية والانجليزية، وفيها حقل للقب، الذي ان لم يكن متوفرا في الهوية فيمكن الاستغناء عنه بكتابة أسم الجد ثانية، والتأكيد على ان يتم ملأ الاستمارة على اساس المعلومات الموجودة في هوية الاحوال المدنية حرفياً، وغيرها من الامور تستدعي ان يعيد الذين قدموا طلباتهم على نظام الجوازات السابق، ملأ الاستمارة الاكترونية عبر الكومبيوتر مرة اخرى. ويرى العامري بأن هذه المنظومة الجديدة لاصدار الجوازات المقروءة الكترونيا، بالاضافة الى دقتها تسرع من انجاز معاملة الجواز التي ستحفظ في ملف خاص لكل متقدم يحتوي، بالاضافة الى الطلب، على المستمسكات الثبوتية المصورة بالالوان، وهي الجنسية وهوية الاحوال المدنية، بالاضافة الى ابراز الاصلية لهاتين الوثيقتين من اجل مطابقتهما. ويعتقد السفير ان تنجز المعاملة خلال اسبوع واحد فقط، كاقصى حد.
والحديث يتعلق بأصدار الجواز الجديد A المقروء الكترونيا بثلاث لغات، اما بالنيبة للجوازات الاخرى، فهي ملغية، ما عدا جواز حرف G الذي ينتهي بنهاية العمل به العام 2014. ولم يتم تجديده بعد هذه الفترة.
هذا وكانت مسألة الجوازات العراقية في السويد قد شهدت اضطرابات كثيرة بسبب الاوضاع التي عاشها العراق، وموجة اللجوء الكبيرة من العراق الى البلدان الاسكندنافية، والتي رافقها عدم وجود اوراق ثبوتية، او ان بعضها كان مشكوك في صحته، ادى الى توارد اخبار عن تزوير كثير من الجوازات العراقية. لكن النظام الالكتروني الجديد الذي ستعمل به محطة ستوكهولم لاصدار الجوازات الجديدة من شأنه ان يمنع احتمالية التزوير، حسبما يرى سفير العراق في السويد حسين العامري.